بتوجيهات : الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.

ومتابعة : الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي.

تنفذ الهيئة مشاريع إعمار الساحل الغربي وعدد من المحافظات اليمنية :

بتكلفة تبلغ 107 ملايين و100 ألف درهم، يستفيد منها 7 ملايين و187 ألفًا و620 شخصًا .

-أعلنت هيئة  الهلال الأحمر الإماراتي في المؤتمر الصحفي الذي عقدته اليوم الأحد 14 أكتوبر 2018 ، بمقرها في أبوظبي ،نوعية  المشاريع المزمع تنفيذها وتفاصيلها والمجالات التي تتضمنها وخطط إنجازها خلال المرحلة القادمة وأكدت أن هذه المشاريع تأتي استكمالاً للمبادرات الإنسانية والتنموية التي تضطلع بها دولة الإمارات على الساحة اليمنية.

-وتحدث في المؤتمر الصحفي :

-ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي الشيخ حمدان بن زايد 

-الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الدكتور محمد عتيق الفلاحي .

ومشاريع الهلال الأحمر الإماراتي في المرحلة القادمة  لإعمار الساحل الغربي وعدد من المحافظات اليمنية : 

-رصف وإعادة تأهيل الطريق الساحلي الدولي بطول 143 كيلو مترا ويمتد من باب المندب إلى الحديدة.

-صيانة وتأهيل 43 مدرسة تضم 28 ألفا و800 طالب وطالبة، وتوزيع الحقيبة المدرسية على طلاب المدارس 

-توفير  أجهزة حاسوب لطلاب الجامعات ويستفيد من هذا البند 15 ألفا و500 طالب وطالبة.

-تأهيل 13 من العيادات الطبية ومراكز الأمومة والطفولة يستفيد من خدماتها العلاجية مليون و50 ألف .

وتوفير خدمات الكهرباء بالطاقة الشمسية لآلاف المنازل ويستفيد من هذا البند 42 ألف شخص.

حفر  58 بئرا بمضخاتها وتوصيل شبكات المياه وتوفير الخزانات يستفيد منها 165 ألف شخص.

مشاريع تعزيز القدرات :

-توفير معدات صيد للعاملين في هذا المجال لتمكينهم من زيادة انتاجهم، ويستفيد من هذا البند 48 ألفا و700 شخص.

- تأهيل 9 مراسي للصيد وإنشاء سوق لبيع الأسماك، يستفيد منها 2250 شخصا.

-إنشاء مشاريع إنتاجية صغيرة لدعم أسر الشهداء والأسر المتعففة والضعيفة تتضمن 24 مخبزا يستفيد من انتاجها 4 ملايين و320 ألف شخص.

-مجال الزراعة يتم تأهيل 50 مزرعة وتزويدها بمضخات مياه وأسمدة ومبيدات حشرية وبذور محسنة ومعدات زراعية إلى جانب تربية الحيوانات و يستفيد منها ألف شخص.

- إنارة الطرق الرئيسية بالطاقة الشمسية ويخدم هذا البند 150 ألف شخص من السكان المحليين.

-تنفيذ 29 مبادرة في مجال المشاريع الإنتاجية الصغيرة وتمليكها لأسر الشهداء ويستفيد من هذا البند 8 آلاف و600 شخص.

 تعزيز قدرات مراكز ذوي الهمم وتوفير 10 سيارات لنقل المنتسبين إليها ويبلغ عدد المستفيدين منها 1000 شخص 

دعم المجال الاجتماعي والاستقرار الأسري تنظيم عرسين جماعيين يستفيد منهما 400 شاب وشابة.

- دعم المشاريع الموسمية وتنظيم احتفالات الأعياد والفعاليات الرياضية ويستفيد منها 354 ألفا و370 شخصا.

-التوعية والتثقيف الصحي تبني عددا من المبادرات للتوعية بمخاطر الألغام ومخلفات الحروب يستفيد منها مليون شخص.