خيول الاصالة انور مثنى

التواضع والبساطة بعد العطاء والتحصيل العلمي المرموق والكفاح الشخصي  الناصع البياض والشرف والكرامة وتقبل الحياة كما قدرها الواحد الأحد الشاب ..الخلوق العامل بصمت المنجز،باحترافية  انور مثنى سعيد  الشخصية التي لاتحتاج الى تعريف او مدح..شاب عاش مكافح منذو الطفوله ليس لأنه محتاج فالوالده الشخصية الاجتماعية المعروفة الذي عاش بيننا وعرفناه بحبه وتواضعه الذي لم تغيره المناصب يوما مابخل عليه بمايملك ولكن حب الإعتماد على النفس
رجل عصامي لم يورثه ابوه مالاً ولكن ورثه تركه من الأخلاق يشار إليها بالبنان

والده طيب الذكر له سمعه طيبه في يافع وردفان ورصد ومناطق كثيره في عمل بها
أنور مثنى سعيد،،،،،
يشار إليه أنور عالم الدواء لارتباطة بعمله  في صيدلية عالم الدواء بمحافظة لحج
اكمل دراسته الثانوية في ثانوية 13 اغسطس بمدينه الحوطة محافظة لحج    
اكمل دراسته في معهد امين ناشر وهو  يمارس العمل باراده صلبه رغم كل الظروف وفي كل الظروف والاحوال
رغم المحبطين له من زملائه

فمحافظة لحج  تعرف هذه الشخصية الوالد،الفاضل مثنئ سعيد، تعرف كذلك إبنه انور مثنئ سعيد بانهم رجال عمل
 فقد شق  طريقه بنفسه عاملاً مجتهد معتمدا علئ الله ثم علئ ذاته وقدراته
 نتعلم منه الحياة وكل يوم المزيد والمزيد..مدرسة حب  جامعه كفاح  حوت كل التجارب والخبرات المفيدة للشباب الطامح وليس الشباب الياس المتقوقع مثل بعض الاتكاليين  والنائمون في خدور الاحلام بعيدين عن سفينه الواقع ..لقد كتب الله لنا السعادة والشرف أن نعيش في زمنه وزمن أمثالة الأبطال أصحاب الكلمة الطيبة والعمل الصالح والعزائم القوية والنيات المخلصة والواجب الانساني  دون أن يلتفتون لدفاتر المرهقين او يستغلون عقولهم في اشياء تافهه  او لمصالح شخصية  ضيقة انور مثنى الناظر بعينه لكل شي بنظرة امل وتفاؤول يعشق الوضح في عمله لايقبل التقصير في تنفيد المهام يرضا بالقليل لانه فيه خيرا كثيرا انور مثنى سعيد يعتبر شابا ملهما في جميع موضوعات حياته فهو مثل الغيث اينما وقع نفع  ، وكفى لأن الكلام طويل جدا ولا يكمل مع وحول شخصية اخلاقية كفاحية شابة استطاعت ان تنسج من خيوط المستحيل بساط للامل لتحلق،به في،سماء الانجاز ..والابداع

مقالات الكاتب