بحضور مديرعام مكتب وزارة النفط والمعادن بمحافظة شبوة الأستاذ سعيد محمد المرنوم ومستشار المحافظ الشيخ تركي باعوم الخليفي والدكتور محمد الواحدي رئيس ملتقى طلاب شبوة-سقطرى -المهرة في جمهورية السودان والدكتور أمين أحمدالقباص.
وفي خطوة رائعة أشاد بها الجميع وتفاعل إيجابي من مختلف شرائح المجتمع ومشاركة فاعلة من أبناء المحافظةو( 44) طالبآ من مختلف المديريات في كافة التخصصات العلميةمن الدارسين في جمهورية مصرالعربية تم رسميإ يوم أمس أشهارملتقى شبوة في أرض الكنانة وسط فرحة وسعادة الجميع في الداخل والخارج .
وقد أتفقت اللجنة التأسيسية وبالتزكية بالأجماع على الهيكل الإداري الذي سيقود الملتقئ في العاصمة المصرية (القاهرة)بكل حنكة وأقتدار وهم:
(1) طلال أحمد البريكي رئيس الملتقى.
(2) معاذ علوي العنبري نائب رئيس الملتقى.
(3)شريف عبدربه السحبول الأمين العام .
(4)علي ناصرباعوم مسؤول العلاقات العامة.
(5)عبدالكريم علي النسي المسؤول المالي.
(6)أحمديسلم القباص -المسؤول الإعلامي والإكاديمي .
(7)أسامه عوض الهيج مسؤول الأنشطة.
وفي حفل الأشهار نقل الأخوين المرنوم وباعوم تحيات ومباركة قيادة السلطة المحلية بالمحافظة وعلى رأسهم المحافظ الأستاذ محمدصالح بن عديومقدمين التهاني والتبريكات لأشهارالملتقى والذي سيكون رافد وخيرعون في تقدبم سبل العون والمساعدةلطلاب المحافظة وكذا تفاعل السلطة المحلية مع هذه الخطوة الجبارة والقيام بالعديد من الأنشطة والفعاليات التطوعية مثمين دور الملتقى في صنع المستقبل وخدمة المحافظة ونشر الثقافة وترسيخها بين أوساط المجتمع .
مطالبين طلاب الملتقى ببذل الجهود في المذاكرة والتنافس الشريف في التحصيل العلمي للحصول المحافظة على المراكز المتقدمة والمشرفة لأسرهم ومديرياتهم ومحافظتهم.
فيما قدم رئيس الملتقى الطالب طلال أحمد البريكي شرحآ تفصيليآ وافيآ عن نشاط الملتقى وطموحاته المستقبلية في مختلف المجالات التي تدخل في دائرة أهتمامه ومشاريعه ونشاطاته التي سيعمل عليها حاضرآ ومستقبلآ .
وأشار البريكي أن من أهداف الملتقى في الوقت الحاضر يقوم بأستقبال الطلاب الجدد والتعاون معهم في أتمام الإجراءات الأولية حسب حاجة الطالب ، ومساعدة الأسرالمسافرة للعلاج اللازم وأرشادهم وزيارتهم لما تتطلب الحاجةوحسب الإمكانيات المتاحه وتعزيز روح الأخوة بين طلاب المحافظة ،وتوفيرالمتح الدراسية لأبناء شبوة قاطبة.
هذا وقد ثمن أبناء شبوة أهداف الملتقى والجهود السامية التي يقومون بها في جميع الجوانب الخدمية والإجتماعية والصحية والتحصيل العلمي وغيرها من الأعمال الأنسانية النبيلة وأبتهلوا إلى الله عزوجل أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم.