ما الذي يجعلنا ننام ؟ وما الذي يحدث داخل المخ ؟
تحتوي منطقة ما تحت المهاد في المخ منطقة بحجم الفول السوداني في عمق الدماغ- على مجموعات من الخلايا ال...
كشفت دراسة جديدة، أن الأجهزة القابلة للارتداء التي تستخدم أجهزة الاستشعار لمراقبة الإشارات البيولوجية، يمكن أن تلعب دوراً مهماً في الرعاية الصحية، لكنها تتطلب بنية تحتية متقدّمة. ووفقاً للدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، التابعة للأكاديمية الوطنية للعلوم الأمريكية، فقد شرع فريق بحثي من جامعة أريزونا الأمريكية، في تغيير ذلك، عبر نظام جهاز مراقبة يمكن ارتداؤه، يمكنه إرسال بيانات صحية تصل إلى 15 ميلاً، وهو النطاق الأبعد كثيراً مما تستطيع أنظمة «واي فاي» أو «بلوتوث»، دون أي بنية تحتية مهمة. ويستخدم النظام الذي طوّره الباحثون في جامعة أريزونا، شبكة واسعة النطاق منخفضة الطاقة، والتي توفر مسافة 2400 مرة من شبكة «واي فاي»، و533 مرة من تقنية «بلوتوث». ويسمح الجهاز بالتشغيل المستمر على مدى أسابيع، بسبب ميزة نقل الطاقة اللاسلكية الخاصة به لإعادة الشحن دون تفاعل، ويتم تحقيق كل ذلك ضمن حزمة صغيرة، تتضمن حتى حساب المقاييس الصحية على متن الطائرة.