1. اضطرابات هرمونية: تأخر الدورة الشهرية يمكن أن يكون نتيجة لخلل في مستويات الهرمونات مثل الإستروجين والبروجسترون، مما قد يؤثر على صحة المبيضين والرحم.


2. مشاكل الخصوبة: تأخر أو غياب الدورة الشهرية قد يشير إلى مشاكل في الإباضة، مما يؤثر على قدرة المرأة على الحمل.


3. الإجهاد النفسي: تأخر الدورة الشهرية غالباً ما يسبب القلق والتوتر، مما يؤثر سلباً على الصحة النفسية.


4. مشاكل صحية كامنة: قد يشير تأخر الدورة إلى مشاكل صحية مثل متلازمة تكيس المبايض (PCOS) أو اضطرابات الغدة الدرقية، والتي تحتاج إلى تشخيص وعلاج مبكر.


5. زيادة خطر هشاشة العظام: نقص الإستروجين الناتج عن تأخر الدورة الشهرية لفترات طويلة يمكن أن يؤدي إلى ضعف العظام وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.


6. تراكم بطانة الرحم: في حال تأخر الدورة الشهرية لفترات طويلة، قد يؤدي ذلك إلى تراكم غير طبيعي لبطانة الرحم، مما يزيد من خطر الإصابة بمشاكل صحية مثل تضخم بطانة الرحم أو سرطان الرحم.



من المهم استشارة الطبيب في حالة تأخر الدورة الشهرية لأكثر من ثلاثة أشهر، حيث يمكن أن يساعد التشخيص المبكر في الوقاية من المخاطر الصحية.