هكذا وصف الرئيس المصري السادات رئيس اليمن علي عبدالله صالح

صدى الحقيقة : خاص


الشاويش علي عبدالله صالح الذي أصبح رئيسا لليمن؛
وهو ما بيعرفش يفك الخط، وبيخاف يخرج متر من صعده.
مش عاجبه سياسة السادات وموقف مصر؛
وسوف يعرف العرب يوما من هو علي عبدالله صالح الذى لم يفهم حجم اليمن أبدا.
وتحقق كلام السادات، وانظر إلى ما فعله باليمن.
* قال:
الذين يتمسحون بالناصرية في الحقيقه لا يهمهم إلا مصالحهم الشخصيه،
وهم متلونون كالحرباء وعلى استعداد لتغيير انتمائاتهم بين عشية وضحاها من أجل الوصول للكراسي.
مفيش حاجة اسمها الناصرية والساداتية
كل إنسان عليه أن يجتهد ويظهر شخصيته.
قالها السادات عام 1975؛ بعد فك الاشتباك الثاني مع إسرائيل وهجوم هيكل والناصريين عليه.
*وقال أيضا:
إذا كان بجرة قلم مني أستطيع أن أوقف نزيف دم أطهر الشباب وكان ده في إمكاني ولم أفعله خشية حديث الهمج، يبقى أنا خنت الأمانه...العرب بيطلبوا مني أحارب أسرائيل واضحي بشبابي 
وعلشان أحارب أسرائيل لازم أمتلك مصانع سلاح تضمن التوازن، غير كده يبقى آخر الحروب هي 73 وبعدها أرجع للتنمية.
مصر تتخذ القرار ويفهمها عدوها، أما بعض العرب يهاجموننا وسيفهمون بعد فوات الأوان.
إني أفضل احترام العالم ولو من غير عطف، على عطف العالم إذا كان بغير احترام.
كم كان الرئيس محمد انور السادات رحمة الله عليه عظيما !
نحتسبك عند الله من الشهداء.